تصاعدت وتيرة المواجهات المسلحة بين الفصائل والجماعات المسلحة الموالية لتركيا منذ تموز من العام الجاري، والتي تربط بها كذلك معظم عمليات اغتيال استهداف قادة الفصائل والعناصر، وأعضاء المجالس المحلية.
هذا ومازال مصير قائد لواء شهداء الشرقية المعروف باسم “أبو خولة موحسن” مجهولا بعد اعتقاله في مايو 2019 حيث كشفت مصادر في الشرطة العسكرية أنه محتجز في سجن تديره المخابرات التركية في مدينة اعزاز الحدودية.
كما واختطف القائد العام لـ “جيش إدلب الحر” المدعوم من تركيا والمنضوي في صفوف “الجبهة الوطنية” العقيد عفيف سليمان، في منطقة عفرين قرب دارة عزة، واتهم “المكتب الإعلامي” للجبهة هيئة تحرير الشام باعتقاله، وكشفت أنه محتجز نقلته في “العقاب” بإدلب، دون معرفة التهم الموجهة إليه.
وفي نهاية آذار 2019، اعتقلت الهيئة القائد العسكري في صفوف “الوطنية للتحرير” رحمو العابدين مع نجله بلال شمال مدينة إدلب.
-------------------------------
أنتم أيضاً يمكنكم المشاركة معنا عن طريق إرسال كتاباتكم عبر البريد : vdcnsy@gmail.com
ملاحظاتك: اقترح تصحيحاً - وثق بنفسك - قاعدة بيانات