مازال المواطن “بشار حسين شمعو” من أهالي ديريك محتجزًا لدى ميليشيا الجيش الوطني “الشرطة العسكرية” في ريف عفرين لأكثر من 4 أشهر بسبب ديانته المسيحية.
ويبدو أنّ الهدف الآخر من استمرار اختطافه هو استخدامه للابتزاز المالي.
المصادر تفيد بأنّ شمعو اعتقل من قبل أحد حواجز الشرطة العسكرية في ناحية راجو في ريف عفرين لكون ديانته المسيحية، وفشلت عائلته في التواصل معه منذ اختطافه كما أنّه لم يُحال إلى المحكمة.