كشفت التحقيقات الأولية اعتراف رئيس فرع ما يسمى «مكافحة المخدرات» في مدينة عفرين «محمود سلو» بارتكاب عمليات اغتصاب طالت عدة نساء في مدينة عفرين، آخرها فتاة قاصر وامرأة حامل بشهرها الثالث، ما أدى إلى إجهاض جنينها.
كم وكشفت عن تورط ضباط آخرين هم«كل من المسؤولين العسكريين حسن هاشمي، محمد الحسين، عبدالله خليفة ومنذر ششو وسوار أشرف وغيرهم” اضافة لتورط ضباط وجنود أتراك أيضاً بعمليات الاغتصاب أيضاً”.
وتزامنت هذه الاعتقالات تهمة الاغتصاب التي طالت أحد القادة العسكريين المحليين المدعو بـ «أبو عمشة»، المقرّب والمدعوم بشكل مباشر من تركيا لاعتدائه واغتصابه نساء عناصر من فصيله في المنطقة التي يعيش فيها.