سمع دوي انفجارين عنيفين الأول في مدينة الباب برريف حلب الشرقي قرب جامع أبو بكر الصديق في دوار السنتر ناتج عن إلقاء شخص لقنبلة على سيارة عسكرية لأحد قادة الفصائل المدعومة من أنقرة، تزامن مع اشتباكات بين الفصائل المتواجدة في المدينة امتدت لتشمل قرية السكرية الواقعة شرقي المدينة.
كما وشهدت بلدة قباسين استهداف سيارة عسكرية بلغم أرضي، تسبب في إصابة السائق بجروح.
هذا وتبنت جماعة مسلحة تطلق على نفسها اسم “غرفة عمليات غضب الزيتون” نوعية في مدينة عفرين أدت لمقتل اثنين من المسلحين الموالين لأنقرة وجرح ثالث قرب دوار نوروز وسط المدينة.