ارتفع عدد الذين قتلوا تحت التعذيب في سجون الجماعات المسلحة الموالية لتركيا والسجون التركية إلى 183 معتقل مدني.
لقي الشاب “ابراهيم وليد كزلو” حتفه جراء تعرضه للتعذيب المستمر على يد جهاز الشرطة العسكرية التابع لميليشيات الجيش الوطني الموالية لتركيا في أحد سجونهم في مدينة إعزاز في ريف حلب.
وأنشأت تركيا أجهزة أمنية لإحكام قبضتها على المناطق التي تحتلها في شمال سوريا، ويعتبر جهاز الشرطة العسكرية أكثر تلك الأجهزة المتهمة بارتكاب جرائم وانتهاك لحقوق الإنسان.