ضمن حالة من الفوضى والفلتان الأمني تصاعدت وتيرة الاغتيالات منذ بداية أيلول الجاري في عدة مناطق خاضعة لسيطرة تركيا بشمال سوريا.
حيث تم العثور على 3 جثث مجهولة الهوية، كما تم إحصاء 5 حالات اغتيال ضحايا في الغالب مدنيين، ولم تقم الأجهزة الأمنية بتقديم أيّة تفاصيل أو معلومات عن هذه الحالات.
في 29 أيلول تم اغتيال الشاب ( أحمد السعيد ) برصاص مجهولين في مدينة أريحا وهو من أهالي قرية أرنبا بجبل الزاوية.
في 28 أيلول اغتيل القيادي في فيلق الشام (الجيش الوطني السوري \ الائتلاف) محمد مصطفى الطاهر من قبل ملثمين مجهولين يستقلون دراجة نارية في بلدة تلعادة بريف حلب الغربي.
في 27 أيلول اغتيل كل من باسل خالد حمام ودياب أبو عبدو (قائد كتيبة في الفرقة الساحلية تابع للجبهة الوطنية ) من قبل مجهولين ملثمين على طريق الزعينية بمنطقة جسر الشغور في محافظة إدلب.
في مدينــة الباب تم استهداف الشاب خالد العثمان قرب كراج الباب من قبل ملثمين في سيارة كما أصيب طفل وامرأة.
في 26 أيلول انتحر أحد عناصر ميليشيات (عاصفة الشمال) في أطلاق النار في رأسه بشارع مكتظ وسط مدينة اعزاز.
