تواصل الجماعات المسلحة المدعومة من تركيا تنفيذ المزيد من الاعتقالات وخطف المدنيين، وانتهاكات حقوق الإنسان حيث زادت معدلات العنف والجريمة والاعتقال والخطف في منطقة رأس العين وعموم المناطق التي تسيطر عليها القوات المسلحة التركية في شمال سوريا.
القوات التركية والجماعات السورية المسلحة المدعومة منها تواصل ارتكاب المزيد من الانتهاكات ولا يكترثون لدعوات وقف عمليات المداهمة اليومية واعتقال المواطنين وخطفهم بدافع الحصول على الفدية ومنع ذويهم من معرفة مكان احتجازهم أو أسبابه ورفض عرضهم على المحاكمة ومنعهم من توكيل محامي.
وبات السائد في هذه المنطقة عمليات نهب منظّمة يومية، وعمليات الاستيلاء على منازل وممتلكات الناس ومواسم الزراعة وغيرها إضافة للاعتقالات التعسفية اليومية، وخطف الناس كرهائن مقابل فدية مالية، والتضييق على السكان.
إطلاق فوضى العسكر وعشرات المجموعات الإرهابية، هي سياسة تركية متعمّدة؛ لكنّها تتم بأيدي “الجماعات السورية المسلحة” تحت اسم “الجيش الوطني السوري” التابع للحكومة السورية المؤقتة / الائتلاف، فكل ذلك يجري تحت أعين القوات التركية ومشاركتها.
كتيبة غويران في راس العين:
انتهاكات لا توصف من تشليح وسرقه وقتل واغتصاب للنساء كل ذلك بحجج وهميه وتحت تهديد السلاح والتهمه الجاهزة لكل ضحية هي أنّهم عملاء لقوات سوريا الديمقراطية ووحدات حماية الشعب. بحسب 6 شهادات تطابقت من مواطنين يعيشون في البلدة.
أكثر القادة المسؤولون عن جرائم الخطف والقتل والاستيلاء والنهب هم : ( علي النوريه و أبو البراء علون وقصي عياده والمدعوا صطيف الحرامي وقدور الكوان .
ابو جمال غويران
وعلي النوريه وصطيف الحرامي وتتينه وكروع وحلاوه
محمود ابونومان
والدسك وابوبراء علوان
وابوالسوده
وعزوز النوريه pic.twitter.com/UG0uCUxbqU— مركز توثيق الانتهاكات (@vdcnsyria) August 24, 2020
الاسم : ابوعلي(ابوالسوده) pic.twitter.com/1hnu1SKjwm
— مركز توثيق الانتهاكات (@vdcnsyria) August 24, 2020
صطيف اللقب ابوعلي الحرامي pic.twitter.com/Q75ASaLpan
— مركز توثيق الانتهاكات (@vdcnsyria) August 24, 2020
عزوز النوريه اللقب ابوصالح من عناصر داعش سابقا في منطقة الشدادي
متهم بالنهب والقتل الخطف في عفرين حاليا متواجد ضمن كتيبة الغويران في رأس العين pic.twitter.com/BLXQZjRxwL— مركز توثيق الانتهاكات (@vdcnsyria) August 24, 2020
مصطفى علوان ابو البراء متهم بالسرقه والخطف والتشليح pic.twitter.com/v9jBs7eADT
— مركز توثيق الانتهاكات (@vdcnsyria) August 24, 2020