نجا قائد في مجلس منبج العسكري التابع لـ “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، شرفان درويش، من محاولة اغتيال عبر استهداف سيارته بلغم أرضي.
وسبق أن تم استهداف “درويش” عدة مرات آخرها في 25 آذار مارس 2018 حيث أصيب بجروح بعد إطلاق النار عليه، حيث تبنت مجموعة تطلق على نفسها أسم “مغاوير أرطغرل” استهدافه عبر بيان.
وسلط الإعلام التركي في عدة تقارير سابقة الضوء على شرفان درويش وظهوره المتكرر مع قادة التحالف الدولي والجنود الأمريكيين.
ويعتبر شرفان درويش من أبرز قياديي “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، حيث كان له دور بارز في معركة كوباني ومعركة منبج وتل أيض ضد تنظيم الدولة الإسلامية.