داهم مسلحون من فصيل جيش الشرقية الذي كان يقاتل سابقا تحت راية الجيش السوري الحر منزلا في حي المحمودية في عفرين. وقاموا بالاعتداء على امرأة مسنة كردية ومريضة تسكنه بعد أن رفضت السماح لهم بالاستيلاء على البيت الذي تملكه وتعيش فيه.
جيش الشرقية سبق أن داهم الحي واعتقل العشرات من سكانه بحجة انتمائهم إلى حزب الاتحاد الديمقراطي يقودهم المدعو “أبو زهير الأعرج” المتورط باعمال إرهابية وتعذيب وخطف مدنيين.