جرح شخص إثر استهداف مسيرة تركية، مركزاً لقوات “حماية المجتمع” غرب مدينة عامودا في ريف الحسكة.
القصف تسبب في إصابة “شخص” بجروح، تم نقله إلى مشفى المدينة.
” قوات حماية المجتمع”: هي مجموعات مؤلفة من السكان المحليين يحملون السلاح لحماية أحيائهم، ونشطت مؤخرا بعد أحداث سجن الصناعة في الحسكة.
كما قصفت مسيرة تركية أخرى منطقة تقع بالقرب من الفرن الكبير غربي الناحية، ما أسفر عن إصابة مدني واحد على الأقل.
وفي 10 شباط قتل طفل وشاب وأصيب 3 مدنيين بجروح جراء قصف من طائرة مسيرة تركية على سيارة قرب قرية البحيرة التابعة لمدينة عامودا في ريف الحسكة الشمالي.
المسيرة استهدفت بعدة قذائف السيارة المتجهة إلى قرية البحيرة الواقعة على طريق عامودا الدرباسية، ما أدى إلى مقتل الطفل محمد علي كلاح البالغ من العمر 11 عاماً، والشاب إبراهيم أنس سعدو فيما أصيب كل من الطفل ماهر عيسى كلاح البالغ من العمر 13 عاماً، وعمر غانم البالغ من العمر 40 عاماً، وهو مدرّس من قرية البحيرة، بالإضافة إلى علاء جدو أحمد البالغ من العمر 25 عاماً بجروح، وكانوا جميعهم يستقلون السيارة نفسها.